ذكرت الروايات والأساطير القديمة أن التماسيح تبكي وتذرف الدموع قبل انقضاضها على صيدها وعند التهامها هذا الصيد..فانتشر هذا الأعتقاد الاسطوري في الأوساط الأدبية،وبالتالي ورد ذكر عبارة((دموع التماسيح))في مختلف كتب الشعر والأدب،وقد أستخدم الادباء هذه العبارة للتعبير عن الدموع الزائفة والبكاء المضلل،والذي يأتي به المرء في الظاهر بينما هو يضمر شيئا اخر.
أما من الناحية العلمية والواقعية فان التماسيح لا تبكي ولا تعرف الدموع.
أما من الناحية العلمية والواقعية فان التماسيح لا تبكي ولا تعرف الدموع.
إرسال تعليق